منتديات صوت بلدنا
السلام عليكم
أهلا و سهلا بك في منتديات
صـوتـ بـلــدنــا
معلوماتنا تفيد بأنك غير مسجل أو لم تدخل اسم المستخدم الخاص بك
إذا أردت الدخول أو التسجيل تفضل من هنا ...
منتديات صوت بلدنا
السلام عليكم
أهلا و سهلا بك في منتديات
صـوتـ بـلــدنــا
معلوماتنا تفيد بأنك غير مسجل أو لم تدخل اسم المستخدم الخاص بك
إذا أردت الدخول أو التسجيل تفضل من هنا ...
منتديات صوت بلدنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


صوت بلدنا بني عبيد ميت فارس إسلاميات برامج دروس تعليم حماية شبكات اختراق هاك حوار جوال ألعاب ترفيه دعم تطوير دعاية إعلان ثقافة لغات أسرة مرأة طفل صحة رياضة إشهار سياسة أخبار قضايا قانون قصة شعر خواطر
 
الرئيسيةالتسجيل.:: البوابة ::.الإعلاناتأحدث الصوردخول

شاطر | 
 

 الدولة الزنكية:

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

بيانات العضو

الرحال
الرحال
.:: مراقب عام القسم الرياضي ::.
.:: مراقب عام القسم الرياضي ::.

معلومات العضو

ذكر
المساهمات : 539
العمر : 35
السٌّمعَة : 29
النقاط : : 60805
تاريخ التسجيل : 16/03/2009

معلومات الاتصال

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 
مُساهمةموضوع: الدولة الزنكية:   الدولة الزنكية: I_icon_minitimeالأحد 03 مايو 2009, 12:10




الدولة الزنكية:


عندما ندرس قضية تحرير البيت المقدس وحيثياتها وكيفيتها بالتفصيل نجد أن تحرير بيت المقدس الشريف لم يبدأ بصلاح الدين الأيوبي أو بأبناء البيت الأيوبي، وإنما كان قد بدأ من البيت الزنكي، الذي أسس دولة آل زنكي في منطقة شمال العراق وامتدت لتشمل الشام ومصر قبل أن يستلم صلاح الدين الأيوبي رحمه الله تعالى الحكم.

وكانت بداية التحرير مع الملك زنكي بن آق سنقر، الملقب بالملك الشهيد عماد الدين زنكي، واسمه الحقيقي هو (زنكي) وإليه تنسب الدولة الزنكية. وفي عهده كانت الشام تموج بالفتن والانقسامات والأحلاف مع الصليبيين، وكانت بعض المدن أحياناً تشكل إمارة لوحدها وتتحالف مع أعداء الأمة في مواجهة جاراتها من الإقطاعات، وما أشبه وضع الأمة في تلك الفترة بوضعها اليوم، عروش وحروب وفتن تعصف بالأمة والمنطقة ومسجدها الأقصى المبارك يغرق وسط الركام ولا مجيب.

وعلى العكس من بلاد الشام التي كانت قد مزقتها الحروب والفتن السياسية، كانت مصر موحدة، ولكنها مفصولة تماماً عن جسد الأمة الإسلامية، تحت حكم الدولة الفاطمية التي ضيعت بيت المقدس من قبل، وزاد هؤلاء فكان لهم (خليفة) مختلف عن خليفة المسلمين في بغداد، الذي كان أمراء بلاد الشام تابعين له اسمياً. وبالتالي فقد كانت مصر كياناً منفصلاً نهائياً عن جسد الأمة الإسلامية تحت حكم خليفة آخر، مفصولة سياسياً، واقتصادياً، واجتماعياً، وحتى عقدياً.

وفي هذه الفترة تولى عماد الدين زنكي زمام الحكم في دولة صغيرة تقع شمال منطقة الهلال الخصيب (أي منطقة العراق والشام)، وبدأ من هناك العمل الحقيقي الفعلي لتحرير المسجد الأقصى المبارك.

عندما يحيى الإنسان لهدف ما يجعله نصب عينيه بحيث لا يرى غيره ولا يعمل إلا لتحقيقه ولا يفكر في سواه، يدندن حوله ليل نهار، يسعى للوصول إليه بكل السبل، فإن هذا الإنسان مهما كان حاله يستحق الإعجاب والثناء والتقدير، كيف إذا كان هذا الهدف هو الدفاع عن الأمة الإسلامية وإنقاذ المقدسات الأسيرة وتحرير الأراضى المحتلة، كيف وإذا كان الساعى لتحقيق هذا الهدف السامى هو أول من سعى لتحقيقه ؟ وكيف إذا كان معظم من حوله أو حتى كلهم يعمل ضده ويعيقه في هذا السعى الحميد ؟ فهو كالمغرد والطائر وحده في سماء مليئة بالغيوم والكواسر، وبطلنا الذى سنسرد سيرته هو رائد الجهاد الإسلامى ضد الوجود الصليبى بالشام بعد أن ظن الجميع أنهم لن يخرجوا أبداً من بلاد الإسلام، هذا البطل الذى كسر أسطورة الصليبيين الذين لا يقهرون هو البطل العظيم عماد الدين زنكى .

وكانت إستراتيجية التحرير التي رسمها عماد الدين زنكي رحمه الله تعالى واستمر بتنفيذها كما هي من بعده نور الدين زنكي وصلاح الدين الأيوبي، تنقسم إلى ثلاثة مراحل:

1- توحيد الشام.
2- ضم مصر والشام وتوحيدهما.
3- الدخول إلى فلسطين وتحريرها فعلياً.


 الموضوع الأصلي : الدولة الزنكية: 
المصدر :
مُنتَدَيَاتْ صُـوتــْ بَــلَــدْنََــا

______________________________________________________

الرحال

 

بيانات العضو

الرحال
الرحال
.:: مراقب عام القسم الرياضي ::.
.:: مراقب عام القسم الرياضي ::.

معلومات العضو

ذكر
المساهمات : 539
العمر : 35
السٌّمعَة : 29
النقاط : : 60805
تاريخ التسجيل : 16/03/2009

معلومات الاتصال

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 
مُساهمةموضوع: رد: الدولة الزنكية:   الدولة الزنكية: I_icon_minitimeالأحد 03 مايو 2009, 12:13

وأثبتت هذه الإستراتيجية جدواها، على أن أصعب مرحلة في هذه الخطة كانت المرحلة الأولى، مرحلة توحيد الشام، وهي التي استهلكت من عماد الدين كل فترة حكمه، ومن بعده نور الدين زنكي الذي استهلكه هذا الأمر جهداً كبيراً وفترة طويلة من سنين حكمه قبل أن يلتفت إلى مصر.



وكانت خطة عمل عماد الدين زنكي تتميز بإعلان الهدف الكبير لكافة تحركاته وهي: (توحيد البلاد وتحرير بيت المقدس) الأمر الذي استقطب إليه بالطبع جماهير الأمة باستثناء حكامها، الذين حاربوه بكل ضراوة وشراسة بادلها عماد الدين بالمثل كما فعل في بعلبك عندما فتحها وقتل حاميتها من هؤلاء الأمراء.



وإلى جانب حربه مع الأمراء المنقسمين، فقد كان لابد لتأكيد هدفه أن يحارب الصليبيين، وتلك هي الموازنة الضرورية بحيث لا يترك لأعدائه فرصة لتأليب الشعوب عليه بزعم عدم محاربته للصليبيين، ولذلك سار الملك عماد الدين رحمه الله بنفسه وهاجم قلاع وحصون الصليبيين أكثر من مرة، كان أقساها وأخطرها على الإطلاق فتح إمارة (الرها) الصليبية في شمال بلاد الشام، وهذه الإمارة كانت تعد أقوى إمارات الصليبيين في الشمال، مما جعل من فتح الرها في الحقيقة أول الانتصارات التاريخية الكبرى على الصليبيين منذ دخولهم أرض المسلمين، وهو الأمر الذي أوجعهم بشدة، وحاولوا استرجاع هذه الإمارة عدة مرات إلا أنهم فشلوا فشلاً ذريعاً، وكان هذا الفتح الجليل هو الشرارة التي أشعلت غضب الشعوب المسلمة على حكامها، وثبتت مكانة عماد الدين زنكي رحمه الله في قلوب المسلمين، وبالتالي فقد كان يستقبل في المدن الإسلامية المفتوحة استقبال المحررين الأبطال.



إلا أن المنية عاجلت القائد المسلم حينما استشهد وهو يحاصر قلعة (جعبر) التابعة لأحد الأمراء المسلمين، وكان استشهاده رحمه الله على يد أحد خدمه، حيث قتله وحاول الفرار إلى داخل حامية قلعة جعبر، إلا أنه ألقي القبض عليه، واقتص منه الملك العادل نور الدين زنكي رحمه الله تعالى.



وهو محمود بن زنكي بن آق سنقر، الملقب بالملك العادل نور الدين، وعندما تذكر اسم (نور الدين زنكي) رحمه الله تعالى فإنك تذكر رجلاً من أعظم رجال المسلمين عدلاً وأدباً وحلماً وقوةً وشكيمةً. فقد استلم الحكم على حين غرة بعد استشهاد الملك الشهيد عماد الدين، وكان رحمه الله ما يزال في عنفوان شبابه، فما زاده ذلك إلا قوة وشدة، وقد أدخل هذا الرجل على قلوب أعداء الأمة من الخوف والرهبة الشيء العظيم.



وكان أول ما فعله رحمه الله هو رجوعه عن قلعة جعبر (التي فتحها فيما بعد)، وبدأ بتثبيت حكمه في المنطق المفتوحة، وكان من أشهر الحوادث في بداية حكمه رحمه الله أن الصليبيين ظنواً أنهم يمكن أن يسترجعوا الرها، فحاولوا اقتحامها، إلا أن نور الدين رجع إليه فردهم عنها بأشد مما كان عليه أبوه رحمهما الله.



وانتقل نور الدين بعد تثبيت حكمه في الشمال وخاصة (حلب) وفي الشرق إلى الجنوب مقترباً من القدس، إلا أنه كان حريصاً على عدم الاصطدام بالصليبيين داخل فلسطين نظراً لعدم جاهزيته، فوجه نظره إلى حاضرة الشام: دمشق، التي كانت تعد أحد أهم المدن في الشام وخاصة لقربها من شمال فلسطين والحدود الصليبية، وكان الصليبيون بدورهم بالطبع يحاولون احتلال هذه المدينة الجليلة أكثر من مرة، ولكنهم فشلوا فشلاً ذريعاً وارتدوا عنها، وكانت لنور الدين رحمه الله.

كان نور الدين يتميز بعدم تقديمه لخيار الحرب قبل المفاوضة والسلم مع أمراء المسلمين، وكان له في ذلك مواقف طيبة في حقن دماء المسلمين


 الموضوع الأصلي : الدولة الزنكية: 
المصدر :
مُنتَدَيَاتْ صُـوتــْ بَــلَــدْنََــا

______________________________________________________

الرحال

 

بيانات العضو

الرحال
الرحال
.:: مراقب عام القسم الرياضي ::.
.:: مراقب عام القسم الرياضي ::.

معلومات العضو

ذكر
المساهمات : 539
العمر : 35
السٌّمعَة : 29
النقاط : : 60805
تاريخ التسجيل : 16/03/2009

معلومات الاتصال

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 
مُساهمةموضوع: رد: الدولة الزنكية:   الدولة الزنكية: I_icon_minitimeالأحد 03 مايو 2009, 12:18

أكثر من مرة، ولعل هذا ما فتح له قلوب المسلمين أكثر فأكثر وحتى من بعض حكامهم، وسهل عليه فتح المدن والقلاع والحصون الإسلامية في الشام.



وهكذا استقر الأمر لنور الدين زنكي في الشام وشمال العراق دون منازع أو مخاصم، وبالتالي انتهت المرحلة الأولى من خطة تحرير القدس الشريف، وانتقل الملك العادل رحمه الله إلى المرحلة الثانية، فوجه نظره إلى مصر التي كان الأمر فيها أصعب من الشام، إذ إن الدولة الفاطمية كانت تحكمها منذ مئات السنين، وبالتالي فإن كافة أبناء الشعب المصري كانوا لا يعرفون سوى هذا الحكم الفاطمي الباطني طوال عمرهم ولعدة أجيال.



كما أن طبيعة الحكم الفاطمي الذي ثبت أركانه في تلك الأرض طوال تلك الفترة كانت صعبة الاختراق بسهولة، خاصة مع سيطرة الوزراء على الحكم وبقاء الخليفة الفاطمي اسماً مجرداً من معناه، وكان هذا كافياً ليبقي الملك العادل نور الدين في حالة ترقب للفرصة المناسبة لدخول مصر وإعادتها لحاضرة الخلافة العباسية وجسد الأمة الواحد.



وبنفس الطريقة – مع اختلاف الأسباب بالطبع – فقد لفتت مصر نظر الصليبيين، الذين أدركوا خطة نور الدين، وبدأ السباق بينهم وبينه على الوصول إلى مصر... وهنا جاءت الفرصة المناسبة لتدخل الجيش النوري في مصر عندما استنجد الوزير (شاور) وزير الخليفة الفاطمي العاضد - الذي كان خليفة مريضاً ضعيفاً – بالملك العادل نور الدين على خصومه في الحكم الذين استعانوا بالصليبيين، فأرسل نور الدين جيشاً إلى مصر بقيادة (أسد الدين شيركوه) وابن أخيه (صلاح الدين يوسف بن أيوب) رحمهم الله، فدخل مصر وجعل له فيها موطئاً، وأوقف الزحف الصليبي، إلا أن الوزير شاور ما لبث أن راسل الصليبيين ليستعين بهم على نور الدين..!!! وهكذا تردد الأمر على هذا الرجل بين أن يستعين بنور الدين وبين الصليبيين. إلا أن نور الدين زنكي أكد على تثبيت وجود الجيش الشامي في مصر بأي طريقة، وكانت الفرصة المواتية عندما هاجم الصليبيون مصر من دمياط، فأرسل أسد الدين شيركوه ابن أخيه صلاح الدين إلى دمياط مع الجيش الشامي، وكان حصار ومعركة دمياط هي الشرارة التي أشعلت سخط الشعب المصري على وزير الملك (شاور) وعلى الخلافة الفاطمية، وهي الحاثة التي رفعت اسم (صلاح الدين) عالياً في مصر، وكانت بداية ظهور صلاح الدين علناً.



ذلك أن حصار دمياط كان فيه الصليبيون قد جمعوا معظم ما لديهم من جنود وسلاح، واجتمع فيها جيوش إمارة القدس مع الإمارات الصليبية الأخرى وجيوش بيزنطة التي شاركت كحلف مع أمراء الصليبيين، إلا أن الخلاف دب بين الأحزاب الصليبية، وتبين كي كل فريق للآخر، وانفرط عقد الحلف الصليبي وفشلت حملتهم مع ثبات شعب دمياط الأسطوري بقيادة صلاح الدين الأيوبي، الأمر الذي قوى موقع الجيش الشامي في مصر، وأضعف موقف الوزير شاور الذي اعتبره أهل البلاد خائناً، وكانت القشة التي قصمت ظهر البعير محاولته اغتيال رموز الجيش الشامي، مما أعطى أسد الدين وصلاح الدين الفرصة المناسبة لقتله بعد القبض عليه بمباركة الخليفة الفاطمي العاضد، الذي ركب بدوره موجة الأحداث وسار مع التيار، فعين أسد الدين شيركوه وزيراً بدلاً من شاور القتيل. ولكن (مؤتمن الخلافة) "وهو أحد المناصب العليا في الدولة الفاطمية" حاول بدوره مراسلة الصليبيين، فاكتشف الأمر وتم اعتقاله، فثار أعوانه واقتتلوا مع الجيش الشامي، وسرعان ما تم إخماد الفتنة.



وبهذا ثبت الأمر لنور الدين زنكي بيد أسد الدين شيركوه وصلاح الدين في مصر، ولم يبق إلا خلع الخليفة الفاطمي وتوحيد مصر مع جسد الدولة العباسية، إلا أن الأمر تم بالتدريج للأسباب التي ذكرناها سابقاً من حيث خصوصية وضع مصر وقدم الحكم الفاطمي فيها.


 الموضوع الأصلي : الدولة الزنكية: 
المصدر :
مُنتَدَيَاتْ صُـوتــْ بَــلَــدْنََــا

______________________________________________________

الرحال

 

بيانات العضو

الرحال
الرحال
.:: مراقب عام القسم الرياضي ::.
.:: مراقب عام القسم الرياضي ::.

معلومات العضو

ذكر
المساهمات : 539
العمر : 35
السٌّمعَة : 29
النقاط : : 60805
تاريخ التسجيل : 16/03/2009

معلومات الاتصال

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 
مُساهمةموضوع: رد: الدولة الزنكية:   الدولة الزنكية: I_icon_minitimeالأحد 03 مايو 2009, 12:21

ففي البداية تم إضافة اسم نور الدين زنكي إلى الخطبة في صلاة الجمعة بعد اسم الخليفة الفاطمي العاضد. وفي هذه الفترة توفي الوزير أسد الدين شيركوه رحمه الله تعالى. واختار العاضد صلاح الدين الأيوبي ليكون وزيره من بعده.



وهنا أمر نورُ الدين زنكي صلاحَ الدين الأيوبي بخلع العاضد، وذلك بقطع الخطبة عنه وجعلها للخليفة العباسي في بغداد، وهو ما تم لاحقاً دون علم العاضد الذي ما لبث أن توفي، وبذلك انقرضت الدولة الفاطمية، وتم توحيد مصر والشام فعلياً واسمياً، وورد لنور الدين زنكي مرسوم الخليفة العباسي بتسميته (سلطان مصر والشام)، وبهذا تمت المرحلة الثانية من خطة التحرير.



وما لبث نور الدين زنكي أن بدأ بالإعداد للمرحلة الحاسمة والأخيرة من خطة التحرير الجليل، فبدأ بدك حصون الصليبيين وقلاعهم، وكان قد صنع في حلب منبراً بديع الصنعة جميل المنظر لم يوجد في الإسلام مثله لأجل المسجد الأقصى المبارك استعداداً للتحرير الكبير... ولكن قدر الله نافذ، وكانت وفاته رحمه الله تعالى قبل أن يحقق حلمه الكبير، ودفن في دمشق، وقبره موجود فيها ومعروف إلى الآن في البلدة القديمة من دمشق.


 الموضوع الأصلي : الدولة الزنكية: 
المصدر :
مُنتَدَيَاتْ صُـوتــْ بَــلَــدْنََــا

______________________________________________________

الرحال

 

 

الدولة الزنكية:

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا  يَلْفِظُ  مِنْ  قَوْلٍ  إِلَّا  لَدَيْهِ  رَقِيبٌ عَتِيدٌ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صوت بلدنا :: .:: عادات وتقاليد زمان ::. :: .:: الشخصيات البارزة ::.-
©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع