السلام عليكم
أهلا و سهلا بك في منتديات
صـوتـ بـلــدنــا
معلوماتنا تفيد بأنك غير مسجل أو لم تدخل اسم المستخدم الخاص بك
إذا أردت الدخول أو التسجيل تفضل من هنا ...
منتديات صوت بلدنا
السلام عليكم
أهلا و سهلا بك في منتديات
صـوتـ بـلــدنــا
معلوماتنا تفيد بأنك غير مسجل أو لم تدخل اسم المستخدم الخاص بك
إذا أردت الدخول أو التسجيل تفضل من هنا ...
منتديات صوت بلدنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
صوت بلدنا بني عبيد ميت فارس إسلاميات برامج دروس تعليم حماية شبكات اختراق هاك حوار جوال ألعاب ترفيه دعم تطوير دعاية إعلان ثقافة لغات أسرة مرأة طفل صحة رياضة إشهار سياسة أخبار قضايا قانون قصة شعر خواطر
موضوع: المبادئ العامة للياقة البدنية الثلاثاء 28 أبريل 2009, 05:24
المبادئ العامة للياقة البدنية
بينما نرى البرامج النوعية لتنمية اللياقة العضلية سوف يكون لها اتجاهاتها الإرشادية للاشتراك والإدارة فهناك عدد من المبادئ الأساسية التي تتلاءم مع جميع هذه الأنشطة، وهذه يجب فهمها وأن تؤخذ في الاعتبار من قبل المدرسين والقادة عند تعاملهم مع الأفراد، ومجموعات اللياقة هي: - مبدأ القاعد السليمة: يجب بناء برنامج التمرين على قواعد فسيولوجية وطبية وصحية سليمة أي استخدامهم الخدمات الصحية والاختبارات والرقابة الطبية وقيادة من المدرسين والخبراء كما يشمل أيضا تصميم برامج خاصة للمرضى وللمعوقين تحت إشراف المتخصصين.
- مبدأ تبادل العلاقات: يؤثر كل عضو من أعضاء الجسم ويتأثر بكل عضو من الأعضاء الأخرى. وعندما توجه التمرينات مباشرة لتنمية جزء معين أو وظيفة عضو ما فسوف يكون هناك اعتبار لتأثيرها على الأبعاد والأجزاء الأخرى. إن الهدف النهائي هو اللياقة الشاملة وتتضمن تنمية الفرد بجميع جوانبه.
- مبدأ هيبوقراط: يشير هذا المبدأ على أن الذي يستخدم ينمو، والذي لا يستخدم يضمر ويضعف. وهذا مع فرضية غياب المرض أو العاهة التي تجعل التمرين غير مناسب. ويحدث تنمية العضو البدني بالاستجابة للجهد المناسب ومتطلبات الإثارة.
- مبدأ الحمل الزائد: يشير هذا المبدأ إلى تطوير النشاط المنظم للوصول إلى مستويات أعلى من تلك التي تواجه الفرد عادة. ويبني العضو الإنساني نفسه في حدود لمقابلة المتطلبات الواقعة على عاتقه. ويجب على الفرد لتنمية أعظم قوة، وأعلى مرونة، وأشد تحمل، أن يمارس التمرينات إلى المستويات التي تتطلب وتتحدى أكثر مما هو مألوف. ويمكن أن تتأثر زيادة الحمل بمقاومة أكبر، معدل أسرع، وشدة أقوى أو مجموعة متضامنة منهم.
- مبدأ التخصص: يستجيب الجسم بطرق مختلفة للأنواع المختلفة من الجهد. تنتج قوة العضلة ذات الرأسين من ممارسة التمرينات التي تتطلب انقباضات قوية. وينتج التحمل الشديد من الزيادة المتدرجة لمستويات النشاط إلى المستوى الذي يتطلب التكيفات البدنية المطلوبة، بينما قد يكون هناك بعض التنمية للقوة العامة والتحمل. وتأتي الاستجابة لنوع خاص لما هو مطلوب، ولا يستطيع فرد أن يصبح عداء لمسافة ميل مع جلد دوري تنفسي عالي بممارسة رياضة رفع الأثقال، ولا يستطيع الشخص تنمية عضلات البطن بواسطة تمرينات الذراعين. فيجب إعطاء كل تمرين لتحقيق غرض التنمية الخاص الذي صمم من أجله.
- مبدأ التقدم: يعتبر هذا المبدأ نتيجة طبيعية لمبدأ زيادة الحمل حيث يتحسن الجسم لمقابلة جهود بعض التدريبات المعطاة التي كانت تشكل حملا زائدا في يوم ما ولم تعد كذلك. ولهذا أصبح من الضروري زيادة مقاومة أو شدة التمرين. ففي تمرينات المقاومة المتزايدة وعلى سبيل المثال في رفع الأثقال يلجأ اللاعب إلى زيادة عدد التكرارات كلما أصبح قويا وذا تحمل كاف لأداء التمرين الأصلي بسهولة، وبالمثل عندما يكيف الشخص نفسه لجري المسافات الطويلة بتقليل زمنه تدريجيا، وكذلك ممارسي القفز بالزانة حيث يعملون على زيادة ارتفاع القفز تدريجيا.
- مبدأ الحافز: هناك حاجة لبذل مجهود لوضع الجسم تحت ضغط، وهذا هو السبب الذي من أجله يشدد مدربو العاب القوى والسباحة على أهمية القوة في تدريب اللاعب للوصول به للمستويات العليا. ولهذه الأسباب يعتبر التكيف في الملاكمة على سبيل المثال من الإجراءات المرهقة، كما يجب توفر قوة العزيمة كما هي الحاجة إلى جسم قوي ليصبح اللاعب بطلا رياضيا، ولكن يجب أن يصدر الحافز من الداخل. وقد تشجع الحوافز الأشخاص بصفة مؤقتة ولكن ما يجب التمسك به هو الاحتفاظ باستمرارية الرغبة القوية المخلصة لعمل أحسن ما في حياتهم ولإنجاز ما يحقق متطلباتهم بقدر المستطاع، وهذا مبدأ هام لجميع برامج اللياقة الجيدة.
- مبدأ الملاءمة: تختلف بوضوح تام أنواع النشاط وطبيعة المشتركون ودرجات المجهود وأغراض التمرين، وما قد يكون مفيد لشخص ما يمكن أن يكون مضرا لآخر، وما هو ترويح لفرد قد يعتبر عمل بالنسبة للآخرين، و ما قد يكون حسنا في الوقت الحاضر قد يكون سيئا في المستقبل وهناك مجالات لمبدأ الملاءمة ومنها: ٠الملائمة للحالة الحاضرةللفرد: يجب ملاحظة كل من الاستعدادات الفسيولوجية والنفسية فعلى الفرد المبتدئ في تدريبات الأثقال أو السباحة ألا يتدرب لمدة أو شدة كالفرد الذي بدأ من فترة أطول. يحتاج الفرد في فترة النقاهة لنشاط يختلف عن ذلك الفرد الذي لم يمرض. ويجب ألا تكون التدريبات المعدة إعدادا جيدا هي نفسها التي تخصص لعداء المسافات القصيرة الذي يتدرب لأول مرة. ٠الملائمة للجنس: تختلف طبيعة الأنثى في بعض الأمور عن تلك الخاصة بالذكور. ويجب على الفتيات ألا يمارسن جميع الألعاب الخاصة بالفتيان، وأن يوضع في الاعتبار كلا الجنسين عدد التخطيط لبرامج النشاط. وبالرغم من أن هناك احتياجات يمكن إشباعها إشباعا كاملا عن طريق الأنشطة إلا أنه يجب الحذر لمثل هذه الأنشطة أيضا كما يجب أن تتحكم الميول والنمو الفسيولوجي وقدرات الفتيان والفتيات، والرجال والنساء في اختيار الأنشطة. ٠الملائمة للعمر: يجب أن يؤخذ في الاعتبار العمر كما هو بالنسبة للحالة البدنية في أي برنامج تدريبي، فالفتاة في سن السابعة يجب ألا تتبع نفس نظام التمرين الذي سيخطط لها عند سن الثالثة عشر. ولا تتشابه قوة الشخص ومرونته وتحمله وتكيفه وهو في سن العاشرة كما هي في سن الخامسة والعشرين. وقد تتلاءم رياضة الجولف مع رجل في سن الستين بينما كانت تلائمه كرة القدم قبل ذلك بأربعين عاما. ٠الملائمة للفرض الموضوع: إن أول وأهم تساؤل يختص بالتمرين يجب أن يدور حول التحقيق من غرضه. عندما يعالج الطبيب مريضا بشلل الأطفال فإنه لا يعطي نفس العلاج للشخص الذي يشعر بآلام أسفل الظهر، وكذلك عند وضع المدرب برنامجا تدريبيا لمصارع أولمبي عالي المستوى فإنه لا يضع نفس البرنامج لسباح المسافات الطويلة أو لاعب الكرة الطائرة. سوف يحتاج مريض القلب المتماثل للشفاء لبرنامج تدريبي يختلف اختلافا بائنا أكثر مما هو متوقع للاعبي كرة القدم. وقد يكون الغرض هو الترويح والمرح أو العلاج أو التحمل أو اكتساب الثقة أو التكيف أو ليكون الفرد أكثر جاذبية. وأيا كان الأمر يجب أن يكون الغرض هو العامل المحدد عند وضع خطط للبرنامج. (4)